-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

تعديل السلوك وجدول السلوك الحسن لتشجيع ابنائكم وبعض الأساليب التي يمكن أن تتبعيها في تعديل سلوك طفلك

نمائية   إبراهيم   رشيد   الأكاديمية   التخصصية   الاستشارية

لتسريع   التعليم   والتعلم   للمراحل   الدراسية   الدنيا   والعليا   وصعوبات   التعلم   والنطق
  والتدريب   والتأهيل   الجامعي   والمجتمعي   وتحسين   التعليم   وجودة   التعلم   وصقل   الخط
   منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:- اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
أكثر من ثلاثة مليون متابع " 3000000   مليون
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف لغاية 200 ألف  يمكنكم الضغط على الرابط
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
الموقع الرسمي الجديد لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية
 على الويب سايت   Ibrahim Rashid Academy..
الموقع قيد التعديل ووضع المعلومات وننتظر اقتراحاتكم 
 حول المواضيع التي تهم الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. يمكنكم 
 
وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
 يمكنكم الضغط على الرابط
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties

and speech and basic stage internationally accredited from Canada



جدول السلوك الحسن لتشجيع ابنائكم

هذه الورقه تحدد سلوك الابناء خلال اسبوع
   وتستطيعى ايتها الام اوالمعلمة ان تضعيها على

                                      سبورة او الدولاب الخاص بكل طالب
وعندئذ ستجدين المنافسه بين ابنائك ليكون
                         هو صاحب السلوك الجيد خلال هذا الاسبوع  

أود شكر كل الساهرين على  موقع مجموعة نور اسلامنا

                


لرؤية الصورة كاملة اضغط عليها مرة واحدة

بعض الأساليب التي يمكن أن تتبعيها في تعديل سلوك طفلك
1- التدعيم الإيجابي اللفظي للسلوك المناسب، وكذلك المادي، وذلك بمنح الطفل مجموعة من النقاط عند التزامه بالتعليمات، تكون محصلتها النهائية الوصول إلى عدد من النقاط تؤهله للحصول على مكافأة، أو هدية، أو مشاركة في رحلة، أو غيرها، وهذه الأساليب لتعديل السلوك ناجحة ومجربة في كثير من السلوكيات السلبية، ومن ضمنها "النشاط الحركي الزائد"، ولكن يجب التعامل معها بجدية ووضوح حتى لا تفقد معناها وقيمتها عند الطفل، مع الأخذ في الاعتبار طبيعة الطفل، وأنه لا يمكنه الاستقرار والهدوء لفترة طويلة، ولذلك فتستخدم في الأمور التي تجاوز حد القبول إما لضررها أو لخطرها..!! مع توضيح ذلك للطفل وذكر الحدود التي لا يمكنه تجاوزها.
2- جدولة المهام، والأعمال، والواجبات المطلوبة، والاهتمام بالإنجاز على مراحل مجزأة مع التدعيم والمكافأة.و ذلك بشرح المطلوب من الطفل له بشكل بسيط ومناسب لسنه واستيعابه، والاستعانة بوسائل شرح مساعدة لفظية وبصرية مثل الصور والرسومات التوضيحية والكتابة لمن يستطيعون القراءة. وعمل خطوات معينة يجب عملها تبعًا لجدول معين وفي وقت معين)، ويتم تطبيق هذا البرنامج بواسطة اختصاصي نفسي واختصاصي تربية خاصة، بالتضافر مع الأهل، والمعلم، والطبيب (إذا كان هناك حاجة مرضية مثل نقص مواد معينة بالجسم أو وجود ضرورة التحكم في فرط النشاط عن طريق أدوية معينة). وستجدي تفاصيل تطبيق هذه التقنيات في استشارة أخرى سنوردها لك في نهاية الاستشارة. . ويمكن التعامل مع الطفل في مثل هذه الحالة عن طريق وضع برنامج يومي واضح يجب أن يطبقه بدقة، والإصرار على ذلك عن طريق ما يسمَّى بـ "تكلفة الاستجابة"، وهي إحدى فنيات تعديل السلوك، وتعني هذه الطريقة (فقدان الطفل لجزء من المعززات التي لديه نتيجة سلوكه غير المقبول، وهو ما سيؤدي إلى تقليل أو إيقاف ذلك السلوك) ومثل ذلك إلغاء بعض الألعاب، بل وسحبها مقابل كل تجاوز يقوم به الطفل خارج حدود التعليمات.
3- والتدريب المتكرر على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة، مثل تجميع الصور، وتصنيف الأشياء (حسب الشكل/ الحجم/ اللون/..)، والكتابة المتكررة، وألعاب الفك والتركيب، وغيرها.
4- العقود: و يعني بذلك عقد اتفاق واضح مع الطفل على أساس قيامه بسلوكيات معينة، ويقابلها جوائز معينة، والهدف هنا تعزيز السلوك الإيجابي وتدريب الطفل عليه، ويمكننا إطالة مدة العقد مع الوقت، ويجب هنا أن تكون الجوائز المقدمة صغيرة ومباشرة، وتقدم على أساس عمل حقيقي متوافق مع الشرط والعقد المتفق عليه، ومثال ذلك العقد:
(سأحصل كل يوم على "ربع دينار أو نصف دينار" –مثلاً حسب الظروف– إضافية إذا التزَمْت بالتالي:
- الجلوس بشكل هادئ أثناء تناول العشاء.
- ترتيب غرفتي الخاصة قبل خروجي منها.
- إكمال واجباتي اليومية في الوقت المحدد لها).
ويوقع على هذا العقد الأب والابن، ويلتزم الطرفان بما فيه، ويمكن للأب أن يقدم للطفل أو المراهق بعض المفاجآت الأخرى في نهاية الأسبوع، كاصطحابه في نزهة أو رحلة، أو أي عمل آخر محبب للابن إذا التزم ببنود العقد بشكل كامل، وتكون هذه المفاجآت معززًا آخر يضاف لما اتفق عليه في العقد.
5- نظام النقطة:
-ويعني به أن يضع الأب أو المعلم جدولاً يوميًّا مقسمًا إلى خانات مربعة صغيرة أمام كل يوم، ويوضع في هذه المربعات إشارة أو نقطة عن كل عمل إيجابي يقوم به الابن سواء إكماله لعمله أو جلوسه بشكل هادئ أو مشاركته لأقرانه في اللعب بلا مشاكل، ثم تحتسب له النقاط في نهاية الأسبوع، فإذا وصلت إلى عدد معين متفق عليه مع الطفل فإنه يكافأ على ذلك مكافأة رمزية.
-ويمكننا إضافة النقطة السلبية التي تسجل في نفس الجدول عن أي سلوك سلبي يقوم به، وكل نقطة سلبية تزيل واحدة إيجابية، وبالتالي تجمع النقاط الإيجابية المتبقية ويحاسب عليها..!!!
-ومن المهم جدًّا أن تكون هذه اللوحة في مكان واضح ومشاهد للطفل حتى يراها في كل وقت، ونظام النقط ذلك مفيد للأطفال الذين لا يستجيبون للمديح أو الإطراء..!! وهي مفيدة لأنها تتتبع للسلوك بشكل مباشر، ولكن يجب فيها المبادرة بتقديم الجوائز المتفق عليها على ألا تكون مكلفة للأسرة، وأن تقدم بشكل واضح ودقيق حسب الاتفاق حتى لا تفقد معناها.
6- وضوح اللغة وإيصال الرسالة: و المعنى هنا أن يعرف الطفل ما هو متوقع منه بوضوح وبدون غضب، وعلى والده أن يذكر له السلوك اللائق في ذلك الوقت، فيقول الأب مثلاً: "إن القفز من مكان إلى آخر يمنعك من إتمام رسمك لهذه اللوحة الجميلة"، أو "إن استكمالك لهذه الواجبات سيكون أمراً رائعًا".
-والمهم هنا هو وضوح العبارة والهدف للطفل، وتهيئته لما ينتظر منه، وتشجيعه على القيام والالتزام بذلك.
أما إذا فشلت كل هذه الطرق في تحقيق النتيجة المأمولة، فيمكن إعطاء الأطفال بعض الأدوية والأطعمة الخاصة المناسبة، من أجل حدوث الاسترخاء العضلي عندهم، وتدريبهم على التنفس العميق وممارسة بعض التدريبات العضلية التي لها تأثير إيجابي على الأطفال ذوي النشاط الحركي الزائد"(1).. ويتم ذلك عن طريق مراجعة إحدى العيادات النفسية المتخصصة.
إلى هنا تنتهي الأساليب المقترحة ليبقى تذكرينا لك بإرسال النتائج التي طلبناها، وبضرورة التواصل مع مدرِّسيه بالمدرسة؛ ليتم التعاون فيما بينكما، نحو تحفيز الطفل على أن يخرج أحسن ما عنده بإذن الله تعالى، بالإضافة إلى ضرورة عرضه على اختصاصي تخاطب وتنمية قدرات ليسير العلاج جنبًا إلى جنب نحو الأفضل بالنسبة له.
العلاج الدوائي:
       تفيد المنبهات العصبية وعلى عكس المتوقع كثيرا في علاج فرط النشاط الحركي عند الطفل فهي تؤدي الى هدوء الطفل وزيادة فترة التركيز عنده ولا تعطى هذه الادوية الا للأطفال ممن هم في سن المدرسة و اهمها الريتالين و الدكسيدرين
      و هي لا تعطى ولا تصرف الا تحت اشراف طبيب الاطفال واهم التاثيرات الجانبية لهذه الادوية هو الصداع والارق وقلة الشهية ويجب ان لايكون العلاج دوائيا لوحده وانما مع العلاج السلوكي السابق وتعالج حالات نقص الانتباه دون فرط الحركة بنفس الطريقة.
إذن الموضوع بحاجة إلى جهد ومتابعة، ولكن أحب أن أؤكد على ما يلي:
-ضرورة اتباع البرنامج بدقة؛ لأن ذلك يسهل الحياة بشكل كبير على الطفل وعلى أهله مستقبلاً، أي بذل جهد في البداية على أمل تحقيق أفضل نتيجة ممكنة في المستقبل.
-ضرورة إدماج برنامج تعديل السلوك مع أي برنامج تعليمي أكاديمي، أو طبي (دوائي إذا كان هناك ضرورة لذلك).
- يفضل عمل جميع الفحوصات المطلوبة للتأكد من أن هذه الأعراض ليست مظهرًا مصاحبًا لمشكلة أخرى، "فقد بينت الدراسات أن اضطراب نقص الانتباه أو فرط النشاط يترافق مع عدد من الاضطرابات النفسية الأخرى، والاضطرابات العضوية واستعمال بعض الأدوية"، وهذه الفحوصات تشمل الفحوصات الطبية، واختبار الذكاء، واختبارات صعوبات التعلم؛ وذلك لتحديد إن كان هذا عرض لمشكلة أخرى أم أنه ما يعرف بمتلازمة فرط النشاط وضعف التركيز فقط.
وأؤكد لك بأن نتائج التدريب تكون ذات نتائج جيدة جدًّا إن شاء الله تعالى، مع تعاون الأهل، ووجود المدرب القدير، ومراعاة الفروق الفردية بين الأطفال
بعض الاستراتيجيات التي يستخدمها المعلم في تعديل السلوك
1.قدّم النموذج المناسب للطفل، ولا تستخدم العقاب الجسدي أو اللفظي.
2.استخدم الإجراءات الوقائية، فلا تنظر إلى أن تحدث المشكلات.
3.تفهَّم حاجات الأطفال إلى الحركة والاستكشاف، ولا تتوقع منهم أن يجلسوا أو يسكتوا فترة زمنية طويلة.
4.عرّف الأطفال بما هو متوقع منهم في المواقف الجديدة.
5.انتبه إلى الطفل الذي يحسن التصرف،وزوّده بالتعزيز المناسب.
6.استخدم النشاطات الملائمة لأعمار الأطفال وقدراتهم، فإذا كانت النشاطات صعبة جداً أو سهلة جداً فهي ستؤدي إلى الإحباط.
7.وفّر للأطفال نشاطات مختلفة، فعدم انشغالهم بنشاط محدد يقود إلى الفوضى والسلوك غير
كيفية معالجة المشكلات السلوكية الصفية
1) المعالجة الفورية عند مخالفة القوانين:يجب عدم إهمال أي امتناع عن الالتزام بالقوانين
2)      التوقف عن الدرس :فهذا يشعر الطلاب أن هناك شيئا لا يسير على ما يرام ثم يخبر الطلاب بالأمر ويعود إلى الشرح بعد تعديل السلوك
3)      تبديل أماكن جلوس الطلاب
4)      الإهمال المخطط :إهمال المعلم استجابة لسلوكيات
5)      لغة الرمز :استخدام الإشارات مثل تعبير الوجه وحركات اليدين والرأس و الاقتراب من الطالب وأشعاره بعدم الرضي عن السلوك الذي بدر منه
6)      أسلوب التلميح :استخدام أسلوب التلميح وإبراز أثر السلوك الخطأ ليشعره بتعديل سلوكه
7)      التواصل وإنشاء العلاقات : عن طريق روح الدعابة والاهتمام بالمشكلات وبناء الاهتمامات المشتركة
مشكلة من المشكلات السلوكية الصفية أسبابها وكيفية معالجتها
مشكلة ضرب الأقران أو وخزهم وأخذ ممتلكاتهم عنوة
الأسباب المحتملة لهذه المشكلة:
       خلاف شخصي للطالب مع قرينه
       ضعف القرين جسميا أو شخصيا
       شعور الطالب بالغيرة تجاه قرينه لصفه مستحبه فيه
       نوع التربية الأسرية
استراتيجية المعالجة الواقعية 
   قيام المعلم بإيجاد علاقة ايجابية إنسانية طيبة بينه وبين تلاميذ والاهتمام بهم والتحدث إليهم بشيء من العاطفة
   تحديد نوعية المشكلة عند حدوثها بتوجيه الأسئلة المختلفة التي تتعلق بالمشكلة
  يجب على التلميذ أن يعترف بتحمله المسؤولية المشكلة
       إذا لم يتمكن التلميذ من إدراك دوره في إحداث المشكلة على المعلم أن يسأل التلميذ عدة أسئلة حولها ويوضح له سلبيات نتائج هذا السلوك
   وضع خطة وقائية علاجية للوقاية من تكرار المشكلة والاتفاق بينه وبين تلاميذه على بنود هذه الخطة
   على المعلم أن يطلب من الطالب التوقيع على الالتزام بتلك الخطة ومعرفة النتائج السلبية عند الإخلال بها
    المتابعة الدائمة لمدى الالتزام بالخطة
       إشراك أولياء الأمور في حل ومتابعة المشكلة

خطوات تعديل السلوك:
يحتاج المرشد التربوي إلى معرفة الإجراءات المطلوبة في تعديل السلوك وهي:
1.تحديد السلوك الذي يريد المرشد تعديله أو علاجه.
2.قياس السلوك المستهدف وذلك بجمع ملاحظات وبيانات عن عدد المرات التي يظهر فيها السلوك ومدى شدته وقد يلجأ المرشد للطلب من الوالدين الاستجابة على استبانة خاصة لقياس مدى استمرار السلوك وتكراره وشدته.
3.تحديد الظروف السابقة أو المحيطة بالطالب عند ظهور السلوك غير المرغوب فيه (تاريخ حدوثه، الوقت الذي يستغرقه،مع من حدث،كم مرة يحدث،ما الذي يحدث قبل ظهور السلوك ،كيف استجاب الآخرون ،ما المكاسب التي جناها الطالب من جراء سلوكه وأي ملاحظات ترتبط بظهور المشكلة ).
4.تصميم الخطة الإرشادية وتنفيذها على أن يشترك الطالب وأسرته في وضع الخطة وتتضمن تحديد الأهداف، ووضع أساليب فنية تستخدم لتدعيم ظهور السلوك المرغوب، وإيقاف أو تقليل السلوك غير المرغوب، وتشجيع الطالب وأسرته على تنفيذ الخطة الإرشادية بكافة بنودها.
5.تقويم فعالية الخطة وتلخيص النتائج وإيصالها إلى من يهمهم الأمر.

قياس السلوك:
يعتبر القياس السلوكي عملية متواصلة تسود كل مراحل عملية تعديل السلوك ولا تقتصر على قياس السلوك مرة قبل العلاج أو ما يسمى بالاختبار القبلي، ومرة بعد العلاج أو ما يسمى بالاختبار البعدي كما هو الحال في القياس النفسي التقليدي.
إن قياس السلوك مرتين فقط عرضة لأخطاء كثيرة، فمن الممكن أن يتأثر القياس بعوامل طارئة قد يكون لها اثر بالغ في السلوك، فقد يخمن الفرد وينجح في ذلك أو قد يواجه مشكلات معينة فيكون أداؤه ضعيفاً.

الاعتبارات الأساسية في قياس السلوك:
1.تحديد السلوكات التي سيتم قياسها:
لا بد من تحديد السلوكات التي سيتم قياسها مع الأخذ بعين الاعتبار عدم محاولة قياس أكثر من سلوك واحد أو سلوكين في آن واحد، لان ذلك سيقلل من احتمال الحصول على معلومات دقيقة.
2.تحديد موعد ومكان القياس:
يحتاج المرشد أو المعالج أن يقرر ما إذا كان سيقيس السلوك بشكل مستمر أو انه سيقيس عينات منه فقط، وفي معظم الأحيان يقوم المرشد أو المعالج بقياس عينات من السلوك في أوقات وأوضاع مختلفة لذلك يحتاج المرشد أو المعالج إلى تقنين أوقات الملاحظة أي أن تكون مدة الملاحظة متساوية من وقت لأخر وأن تكون ظروف القياس متشابهة أيضا من وقت لأخر.
3.تحديد مدة الملاحظة:
تتأثر مدة ملاحظة السلوك بالشخص الذي سيقوم بالملاحظة والقيود المفروضة عليه، فإذا كان المعلم نفسه من سيلاحظ السلوك فيجب أن تكون فترة الملاحظة قصيرة نسبياً حتى لا تتأثر عملية التدريس في غرفة الصف.
وإذا كان معدل حدوث السلوك مرتفعاً، فان ملاحظته في فترة زمنية قصيرة قد تكون كافية، أما إذا كان السلوك قليلاً ما يحدث فان قياسه يتطلب فترة زمنية طويلة نسبياً.
4.تحديد الشخص الذي سيقوم بملاحظة السلوك:
أن يكون الشخص الذي سيقوم بملاحظة السلوك قادرا على جمع معلومات تتصف بالدقة والصدق والموضوعية وان يكون الشخص على معرفة بالسلوك المستهدف وبتعريفه وبصفاته وبطرق القياس المستخدمة.

طرق قياس السلوك:
يلجأ المرشد أو المعالج إلى جمع بيانات تتصف بالدقة والوضوح وذلك من خلال القياس المباشر للسلوك باستخدام الملاحظة المباشرة أو قياس نتائج السلوك وهذا ما سنتاوله بالتفصيل هنا بعد إلقاء الضوء على المقابلات السلوكية وقوائم التقدير السلوكية باعتبارهما من الأدوات الشائعة الاستخدام في برامج تعديل السلوك:

المقابلة السلوكية:
تشبه المقابلة السلوكية المقابلة التقليدية إلى حد كبير فهي تشمل الإصغاء وطرح الأسئلة المفتوحة والتعبير عن تفهم شعور المسترشد والاهتمام بمشكلته، ولكن المقابلة السلوكية تتصف بالوضوح ومحاولة تحديد الاستجابات والظروف الحالية بدقة.
والمقابلة السلوكية لا تقتصر على المسترشد نفسه ولكنها تشمل الأشخاص المهمين في حياته.

أهداف المقابلة السلوكية:
1.تحديد السلوك المستهدف من جوانبه المختلفة والتعرف على العوامل التي تؤثر فيه.
2.تفهم المشكلة التي يعاني منها المسترشد.
3.التعرف إلى تاريخ الحالة نمائياً واجتماعياً.
4.معرفة أنماط التفاعل الأسري التي قد تؤثر في السلوك المستهدف.
5.التعرف على القدرات والامكانات المتوفرة لدى الأسرة والتي يمكن توظيفها في برامج تعديل السلوك.

قوائم التقدير السلوكية:
بعد الانتهاء من إجراء المقابلة السلوكية يطلب معدّل السلوك من الأشخاص المهمين في حياة المسترشد الإجابة عن أسئلة محددة تهدف إلى تقييم سلوك المسترشد بشكل عام وذلك من خلال استخدام قوائم التقدير السلوكية.
ورغم فائدة هذه القوائم من حيث تزويدنا بمعلومات عن أنماط السلوك التكيفي وغير التكيفي لدى الفرد إلا أنها تلعب دوراً محدود نسبياً في عملية تعديل السلوك من حيث تحديد الإجراءات العلاجية المناسبة.

طرق قياس السلوك:
أولا:قياس نتائج السلوك:
وهي من أكثر طرق القياس استخداماً في غرفة الصف، فالمعلم يمكن أن يقرأ إجابات الطالب عن أسئلة الامتحان في أي وقت وليس من الضروري ملاحظة الطالب أثناء كتابته للأجوبة.
ومن مميزات هذه الطريقة أنها سهلة وعملية ولا تستغرق وقتاً كثيراً كما أنها توفر لنا معلومات دقيقة، ويقوم المعالج أو المرشد بتحويل البيانات التي يجمعها من خلال قياس السلوك إلى أحد الأشكال التالية:
1.تكرار حدوث السلوك:
أي تسجيل عدد مرات حدوث السلوك في فترة زمنية محددة، وتستخدم هذه الطريقة إذا كانت الملاحظة ثابتة من وقت إلى أخر، وإذا كانت الفرصة المتاحة لحدوث السلوك متساوية من وقت إلى أخر.
فمثلاُ إذا أجاب الطالب بشكل صحيح عن سبعة مسائل حسابية فان ذلك لا يعطينا معلومات دقيقة، فهل أجاب الطالب عن المسائل السبعة في ثلاثة دقائق أم في خمسة عشر دقيقة ؟وهل أجاب عن سبعة مسائل من سبعة أم من عشرين مسألة؟.
فإذا أردنا معرفة هل هناك تغيير حقيقي في أداء الطالب في الحساب من وقت لأخر فلا بد من التأكيد على أن عدد المسائل سيبقى ثابتاً والمدة الزمنية التي يجيب فيها الطالب عن ذلك الأسئلة ستبقى ثابته كذلك.
2.معدل حدوث السلوك:
هو( تكرار السلوك ÷ فترة الملاحظة ) فمثلاُ إذا أجاب الطالب في اليوم الأول عن عشرة مسائل بشكل صحيح خلال (5) دقائق فان معدل سلوكه هو 10/5 = 2 استجابة في الدقيقة الواحدة، وإذا أجاب الطالب عن خمسة عشرة مسألة في خمسة دقائق في اليوم الثاني فان معدل سلوكه هو 15/5= 3 استجابات في الدقيقة الواحدة.
وهذه الطريقة تعطينا صورة دقيقة عن مهارة الطالب حتى لو لم تكن فترات الملاحظة المختلفة متساوية.
3.نسبة حدوث السلوك:
هي حاصل تقسيم عدد مرات حدوث السلوك على العدد الكلي لفرص حدوث السلوك مضروبة بمائة.
فإذا أجاب الطالب عن 8 مسائل بشكل صحيح من أصل 10 مسائل فان نسبة الاستجابات الصحيحة هي 8/10 × 100 = 80%
ولهذه الطريقة سلبيات وايجابيات فمن سلبياتها أنها لا توضح الفترة الزمنية التي حدث فيها السلوك المستهدف مما يجعل تحديد مهارة الطالب أمراً صعباً، أما إيجابياتها فهي طريقة مألوفة أكثر من طرق القياس الأخرى، ولهذا فهي تسهل عملية الاتصال بالآخرين فيما يتعلق بأداء الطالب وهي أيضاً طريقة جيدة تبسط الأعداد الكبيرة من الاستجابات.


ثانيا:الملاحظة المباشرة:
يحتاج المعالج أو المرشد إلى ملاحظة السلوك مباشرة أثناء حدوثه وذلك لان معظم السلوكات لا تترك أثاراً دائمة ومن الأمثلة على ذلك كثيرة منها:إيذاء الآخرين، عدم الانتباه، الخروج من المقعد، الإجابات اللفظية، إحداث الفوضى في الصف، العدوان...الخ.

ومن طرق قياس السلوك المباشر:
1.تسجيل تكرار السلوك:
هو تسجيل عدد المرات التي يحدث فيها السلوك في فترة زمنية معينة، وعلى الملاحظ أن يحدد طول فترة الملاحظة وتسجيل السلوك مباشرة عند حدوثه.
وتستخدم هذه الطريقة عندما يكون الهدف زيادة معدل حدوث سلوك مرغوب به أو تقليل سلوك غير مرغوب فيه، وتكون غير مناسبة إذا كان السلوك يستمر لفترة طويلة جداً مثل تسجيل عدد المرات التي يمص فيها الطفل إبهامه.
2.تسجيل مدة حدوث السلوك:
تستخدم هذه الطريقة عندما يكون المعالج أو المرشد مهتماً بمعرفة طول الفترة الزمنية التي يستمر فيها السلوك بالحدوث، وهي طريقة مناسبة لقياس السلوك الذي يحدث كثيراً أو الذي تتغير مدة حدوثه من وقت لأخر.
وعادة ما يقوم الملاحظ بحساب مدة السلوك وذلك من خلال المعادلة التالية:
نسبة الحدوث = ( مدة السلوك ÷ مدة الملاحظة) × 100.
إن تسجيل مدة حدوث السلوك هي الطريقة المناسبة عندما يكون الهدف معرفة مدة بكاء الطفل عند وضعه في السرير أو المدة الزمنية التي يقضيها الطالب خارج مقعده أو المدة التي يقضيها الطالب في تأدية واجبه المدرسي.
مثال:
طالب يقضي ساعتين في اليوم لتأدية واجبه المدرسي، ومدة الملاحظة التي استغرقها الملاحظ هي 4 ساعات فتكون نسبة حدوث السلوك هي:
( 2÷ 4 ) × 100 = 50 %
3.تسجيل الفواصل الزمنية:
أي تقسيم فترة الملاحظة الكلية إلى فترات زمنية جزئية متساوية وملاحظة حدوث أو عدم حدوث السلوك المراد دراسته في كل فترة زمنية جزئية.
كما علينا تحديد الفاصل الزمني المناسب ويعتمد ذلك على تكرار السلوك ومدة حدوثه ومقدرة الملاحظ على ملاحظة وتسجيل السلوك.
فإذا كان السلوك يحدث بشكل متكرر ولمدة قصيرة نستخدم فواصل زمنية قصيرة مثل (الثواني) وإذا كان السلوك لا يحدث بشكل متكرر ولكن يحدث لمدة طويلة فنستخدم فواصل زمنية طويلة مثل ( الدقائق )، ومن عيوب هذه الطريقة أنها لا تعطينا صورة واضحة وكاملة عن السلوك المراد دراسته.
4.تسجيل العينات الزمنية اللحظية:
وهي ملاحظة حدوث أو عدم حدوث السلوك أثناء عينات زمنية لحظية، ويقوم الملاحظ بتقسيم فترة الملاحظة الكلية إلى فواصل زمنية قصيرة متساوية كما في الطريقة السابقة، والاختلاف بين الطريقتين هو أن الملاحظ يسجل حدوث السلوك أو عدم حدوثه فقط عند الانتهاء من كل فاصل زمني وليس ملاحظة السلوك باستمرار أثناء كل وحدة زمنية كما في الطريقة السابقة.

نسبة الاتفاق بين الملاحظين:
بما أن الملاحظ إنسان معرض للخطأ والنسيان ويتأثر سلوكه بعوامل عديدة لذا يجب التأكد من أن المعلومات التي يجمعها تتصف بالثبات وذلك من خلال تكليف شخص أخر للقيام بملاحظة السلوك نفسه في فترة الملاحظة نفسها، حيث يتم تحديد نسبة الاتفاق بين الملاحظين من خلال مقارنة المعلومات التي جمعها الملاحظ الأول بالمعومات التي جمعها الملاحظ الثاني.
ويجب التحقق من ثبات المعلومات التي يتم جمعها مرة أو مرتين في كل مرحلة من مراحل الدراسة، كما أن طريقة حساب نسبة الاتفاق بين الملاحظين تعتمد على طريقة القياس المستخدمة، فإذا كانت طريقة القياس هي تسجيل تكرار السلوك فإننا نجد نسبة الاتفاق بين الملاحظين كما يلي:
نسبة الاتفاق =( العدد الأصغر ÷ العدد الأكبر) × 100
مثال:
إذا أفاد الملاحظ الأول أن السلوك المستهدف حدث 30 مرة خلال فترة الملاحظة بينما أفاد الملاحظ الثاني بأنه حدث 25 مرة فان نسبة الاتفاق بينهما هي:
نسبة الاتفاق =( 25 ÷ 30 )× 100 = 83 %
أما إذا أراد الباحث نفسه قياس مدة حدوث السلوك فان نسبة الاتفاق بين الملاحظين تحسب على النحو التالي:
نسبة الاتفاق = ( المدة الأقصر ÷ المدة الأطول ) × 100
مثال:
إذا أفاد الملاحظ الأول أن مدة حدوث السلوك استغرقت 12 دقيقة وأفاد الملاحظة الثاني أن مدة السلوك استغرقت 15 دقيقة فتكون نسبة الاتفاق بينهما على النحو التالي:
نسبة الاتفاق = (12 ÷ 15 ) × 100 = 80 %
أما بالنسبة لتسجيل الفواصل الزمنية والعينات الزمنية اللحظية فان نسبة الاتفاق بين الملاحظين تحسب على النحو التالي:
نسبة الاتفاق = ( عدد المرات التي اتفقوا فيها ÷ عدد المرات التي اتفقوا فيها + عدد المرات التي اختلفوا فيها ) × 100

مصادر الخطأ في الملاحظة المباشرة:
ترجع مصادر الخطأ في الملاحظة عند الكثير من الباحثين إلى الأسباب التالية:
1.رد الفعل:
ويقصد به أن الشخص المراد قياس سلوكه سيكون له ردود فعل مختلفة في حال وجود أشخاص يلاحظون سلوكه عنه في حالة عدم وجود ملاحظين لسلوكه، ويتأثر رد الفعل بالعوامل التالية:
أ.درجة تقبل السلوك:
إذا عرف الشخص بأن سلوكه مراقب من قبل شخص أخر فانه سيزيد من درجة تقبل ذلك السلوك على نحو يكون مقبولاً اجتماعياً ويقلل من السلوك غير المقبول به اجتماعياً.
ب.خصائص الشخص الملاحظ:
إن الأطفال لا يتأثرون بوجود ملاحظين إلى الدرجة نفسها التي يتأثر بها الراشدون وكذلك فان الأفراد الواثقين من أنفسهم والذين لا يتأثرون بوجود أشخاص آخرين حولهم أقل تأثراً بالملاحظة المباشرة من الأشخاص الذين لا يملكون تلك الصفات.
ج.درجة وضوح الملاحظة:
تشير الدراسات أنه كلما كانت الملاحظة أكثر وضوحاً فان حدوث رد الفعل لدى الشخص الملاحظ تكون أكثر.
د.خصائص الشخص الملاحِظ:
إن خصائص الشخص الملاحِِظ قد تزيد من رد الفعل لدى الشخص الملاحَظ، فالعمر والجنس والمظهر وأسلوب التعامل وكيفية الدخول إلى مكان الملاحظة كلها عوامل تؤثر على رد فعل الشخص، لذا يجب على الملاحِظ إخفاء هويته بمعنى أن لا تكون الملاحظة اقتحامية.
2.نزعة الملاحظ نحو تغيير التعريفات الأصلية:
إن نزعة الملاحظين نحو تغيير التعريف الأصلي للسلوك قد تؤدي بهم إلى الإقلال أو الإكثار من التزامهم بالمعايير التي يحتكمون إليها عند تسجيل حدوث أو عدم حدوث السلوك، مما يؤثر على صدق المعلومات لذا لا بد من تدريب الملاحظين قبل البدء بجمع المعلومات عن السلوك المستهدف وتعريفهم بالسلوك تعريفاً موضوعياً وبطرق الملاحظة المستخدمة.
3.درجة تعقيد نظام الملاحظة:
تعتمد درجة صعوبة أو سهولة نظام الملاحظة المستخدم على عوامل عديدة منها عدد الأشخاص الذين ستتم ملاحظتهم، وعدد السلوكات التي ستلاحظ، ومدة الملاحظة وغيرها، وكلما كان نظام الملاحظة أكثر تعقيداً كلما كانت المعلومات أقل صدقية، لذلك ينصح بتقليل عدد السلوكات المطلوب ملاحظتها وتعريف السلوك المستهدف وتقصير مدة الملاحظة.
4.توقعات الملاحظ والتغذية الراجعة:
تشير الدراسات إلى أن الشخص الذي يبحث عن التغيير في السلوك أكثر قابلية لإيجاده من الشخص الذي ليس لديه توقعات معينة.
فإذا توقع الملاحِظ أن التعزيز الايجابي سيعمل على زيادة السلوك فان هذا التوقع قد يؤثر في نوعية المعلومات التي يجمعها، كذلك فالتغذية الراجعة تلعب دوراً مهماً بالنسبة للأشخاص الذين يقومون بالملاحظة.
والمبدأ العام هو عدم الإفصاح للملاحظين عن أهداف الدراسة أو النتائج المتوقعة من المعالجة وعدم مناقشة طبيعة التغيرات الحاصلة في السلوك أثناء الدراسة.


        لا يوجد هناك شيء صعب في تربية الأطفال    بل هناك صفه جميله تكسبك الأجر وتجعل ابنك مطيع وهي (الصــــــــبر)

    النتيجة = سعادة وراحة بال لك ولابنك

    والآن هاهو الجدول

    فكرة الجدول

    أولا يجب أن يكون لكل طفل من أطفالك جدول خاص به

    ثانيا يتضمن هذا الجدول 3 ألوان

    الأخضر ويعني سلوك حسن

    الأصفر ويعني إنذار لتصرف خطأ

    الأحمر ويعني المعاقبة

    أظرف ورقيه باللون الأبيض وهذه هي المكافئات

    المطلــــــــــــــــوب

    قصاصات ورق على شكل دائرة باللون الأخضر والأصفر والأحمر من كل لون عشر دوائر

    التنفـــــــــــــــــــــــــيذ:

    في كل مهمة مدونه في أعلى الجدول نضع أسفلها اللون المناسب

    على حسب تصرف طفلك

    مثـــــــــــلا

    الصلاة:

    في كل فرض يؤديه ضعي في خانة الصلاة دائرة خضراء

    ترتيب الغرفة

    إذا لم يرتب غرفته ضعي في خانة ترتيب الغرفة دائرة صفراء

    أما اللون الأحمر فلا تضعيه إلا إذا تكرر الانذاء الأصفر 3 مرات

    يوم الجمعة إذا وجدتي من20 إلى 25 دائرة خضراء فهذا يعني انه يجب عليك أن تكافئيه مكافأة كبيره

    اكتبي المكافأة التي تناسبك في ظرف مغلق ودعيه هو يكتشفها إذا كان يستطيع القراءة وإذا كان لا يقرأ أنت اقرئيها له

    مثال للمكافآت

    مبلغ وقدرة....

    رحله إلى البحر

    حضور مباراة لكرة القدم لفريقه المفضل

    التسوق

    يوجد الكثير من المكافآت اختاري منها ما يناسب قدرتك ولكن حاولي أن تنوعي في المكافآت لكي لا يمل واختاري الأشياء المفضلة لديه

    وإذا وجدتي من 15الى19 دائرة خضراء يجب أن تشجعيه وتقدمي مكافأة صغيره

    مثل :-

    قطعة شوكولا

    تصفيق وتصفير من أفراد العائلة له

    إعفاءه من بعض مهام المنزل

    إذا اللون الأحمر ما دوره ؟؟

    اللون الأحمر هو العقاب

    كيف؟؟

    إذا تكرر اللون الأصفر ثلاث مرات

    ضعي لهم اللون الأحمر وإذا أصبح في جدول طفلك لون احمر يعاقب

    ما هو العقاب؟؟    ليس الضرب    بل حرمانه من الأشياء المحببة لديه

    ملاحظة/ هذا الجدول يشمل الأطفال من سن5 إلى 10سنوات






عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق