tag:blogger.com,1999:blog-3940971825727355220.post5813850061325981333..comments2024-01-25T04:11:13.632-08:00Comments on أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق: كم أتمنى من الله ثم منكم أن تكون قلوبكم قاسية على أطفالكم كحبات السكر.Zak Alqadihttp://www.blogger.com/profile/07555515527836899477noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-3940971825727355220.post-83376187023612407022015-07-29T00:59:18.001-07:002015-07-29T00:59:18.001-07:00بالنسبة لعلاج حرف الراء وين القلم بنحط بالربط في م...بالنسبة لعلاج حرف الراء وين القلم بنحط بالربط في مقدمة اللسان أو وين?Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3940971825727355220.post-60990515346621036092011-07-01T14:43:18.700-07:002011-07-01T14:43:18.700-07:00تربية الأبناء أمر صعب وشاق ، وهي ليست في غالبها مل...تربية الأبناء أمر صعب وشاق ، وهي ليست في غالبها ملكة وفطرة ، حتى نعذر من تهاون وقصر ، وإنما هي رجاحة عقل ، وسداد رأي ، يستطيع كل ذي لب إن يفطن لها ، والخاسر ، من غفل عنها ، أو أوكلها إلى غير ثقة ، والغاية منها ، إخراج جيل صالح ، قادر على القيادة والعطاء ، يحمي نفسه ومجتمعه ، ويعبر بأمته إلى شاطئ الأمان .<br /><br />فصلاح الأبناء هو رأس المال ، وهو ذخر الوالدين في الدنيا والآخرة ، فإما أن يكون سبب لسعادتهما ، وإما إن يكون سبب لتعاستهما ، فكان الواجب الاهتمام بالتربية ، ومعرفة الأساليب التربوية ، والتي تتفق مع متطلبات هذا الجيل ، بما لا يخالف شريعتنا ، وعاداتنا ، وتقاليدنا .<br /><br /> وتتفق التربية في الأساسيات وفي الغاية منها ، وان اختلفت في أساليبها باختلاف الزمان ، فما تربي عليه أبائنا ، لا يصلح لنا ، وما تربينا عليه نحن لا يصلح لأبنائنا ، وقد قيل (( لاتقسروا أولادكم على آدابكم فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم )) .<br /><br />وما أجمل الوسطية ، لا إفراط ولا تفريط ، ولكن ( لقد أسمعت لو ناديت حيا ) ، فهناك من لا زال يطبق أساليب لا تتفق مع هذا الجيل ، جيل التقنية ، وثورة الاتصالات , كأسلوب الضرب والشدة والقسوة ، والذي اثبت فشله ، بل له آثار عكسية لا يحمد عقباها ، وهناك من ترك ( الدرعى ترعى ) وأطلق الحبل على الغارب ، وأوكل مهمة التربية إلى الشارع ، والشغالة ، والتلفزيون ، بحجة أن الهداية و الصلاح بيد الله ، وكان من نتاجها للأسف ، فقدهم لهويتهم ، وضياعهم ، وربما انحرافهم، وما علم هذا المسكين ، أن الإنسان مأمور بالأخذ بالأسباب والعمل بها ، وأن من أسباب صلاح الأبناء ، تربيتهم تربية صالحة.<br /><br />إن القواعد التربوية المستسقاة من شريعتنا هي الأساس ،و إذا اظيفت إليها النظريات التربوية الحديثة التي لا تتعارض مع ديننا وعادتنا وتقاليدنا ، كانت كفيلة بعد توفيق الله ، بإخراج جيل صالح قادر على القيادة والعطاء.خربشات فاضيhttps://www.blogger.com/profile/06721438808979779348noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3940971825727355220.post-42741467688832503532011-07-01T14:39:35.918-07:002011-07-01T14:39:35.918-07:00مقال رائع استاذي الفاضلمقال رائع استاذي الفاضلخربشات فاضيhttps://www.blogger.com/profile/06721438808979779348noreply@blogger.com